The best Side of اضطراب القلق الاجتماعي



لا تتحمل ويكيبيديا و/أو المساهمون فيها مسؤولية أيّ تصرُّفٍ من القارئ أو عواقب استخدام المعلومات الواردة هنا. للمزيد طالع هذه الصفحة.

وتشمل المعايير الرئيسية الخوف الشديد أو القلق في المواقف الاجتماعية، وسلوك التجنب، وضعف الأداء. استبيانات التقرير الذاتي: قد يُطلب من الأفراد إكمال استبيانات تقرير ذاتي موحدة لتقييم شدة وتأثير أعراضهم. خيارات العلاج لاضطراب القلق الاجتماعي

وجد أن قلة النوم يمكن أن تزيد من شعور الخوف والقلق وبالتالي أعراض الفوبيا الاجتماعية، وعليه يوصى المصاب بالنوم لثماني ساعات على الأقل في الليلة.

الفوبيا الاجتماعية التي تظهر في العائلات لعدة أجيال غالباً لا يكون العامل الوراثي سببها ، فقد وجد الباحثون بأن الطفل يصاب بالفوبيا الاجتماعية من خلال سلوك أحد الوالدين الذي يعاني أصلاً من فوبيا اجتماعية، كما أن التربية في بيئات متشددة أو (مسيطرة) أو مفرطة الحماية قد تسبب إصابة الأطفال بالفوبيا الاجتماعية.

تتمثل الأعراض الجسدية الناتجة عن تفاعل المصاب بالوسط الاجتماعية بـ:

صفحات للمحررين الذين سجَّلوا خروجهم تعلَّم المزيد مساهمات

الحصول على المساعدة مبكرًا. قد يصعُب علاج القلق في حال تأخرت عن علاجه، شأنه في ذلك شأن الكثير من الأمراض العقلية الأخرى.

عندما يضطر مصابي الرهاب الاجتماعي للتحدث أمام الآخرين أو المشاركة في مواقف اجتماعية أخرى، قد يختبرون أعراض وسلوكيات وأفكار معينة، فيمكن أن تتضمن الأعراض اضطراب القلق الاجتماعي النفسية والجسدية لهذا الرهاب ما يلي:

في حين أن اضطراب القلق الاجتماعي والخجل ينطويان على مشاعر التوتر في المواقف الاجتماعية، إلا أنهما يختلفان في شدتهما وتأثيرهما. الخجل هو سمة شخصية شائعة تتميز بعدم الراحة والتردد في التفاعلات الاجتماعية، لكنه لا يتعارض بشكل كبير مع الأداء اليومي.

يساعد العلاج النفسي على تخفيف الأعراض لدى غالبية مرضى اضطراب القلق الاجتماعي، حيث يتمكن المريض خلال فترة العلاج من اكتشاف سلوكيات التفكير السلبي التي يمارسها وتغييرها، كما يتمكن من تطوير المهارات التي تساعده على اكتساب الثقة في النفس في المواقف الاجتماعية.

يمكن أن تساهم العوامل المعرفية، مثل أنماط التفكير السلبية، والتفكير النقدي الذاتي، والحساسية المفرطة للتهديدات الاجتماعية المتصورة، في ظهور اضطراب القلق الاجتماعي واستمراره.

يُعرف الاكتئاب عادة على أنه حزن مستمر ومتواصل، بينما الرهاب الاجتماعي هو خوف شديد من التفاعلات الاجتماعية، وعادة ما يتم التعامل مع كل حالة على حدا، ولكن يمكن أن يحدثا في نفس الوقت، حيث تُشير بعض الدراسات إلى أنه تم تشخيص نسبة كبيرة من الأشخاص باضطراب القلق أولاً ثم الاكتئاب بعد هذا، وفي العديد من الحالات يتسبب القلق الاجتماعي في حدوث الاكتئاب.

ويزداد الأمر سوءا فيقارن نفسه بالغير فلماذا لا يستطيع مجاملة الآخرين. فيكون المصاب لديه استبصار في مرضه وحالته، ولكن عادة كثير من الأشخاص يحاولون شفاء نفسهم بأنفسهم وغالباً يفشلوا ويصبح هناك أعراض أكثر عمقاً.

ابتعد عن الأفكار السلبية والسيناريوهات التخيلية في عقلك من خلال التخلي عن جمل مثل " لا أعرف ما أقول وسيظن الجميع بأني أحمق، سيبدأ صوتي بالرجفان وأهين نفسي أمام الجميع".

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *